مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis
<p>تهدف هذه المجلة إلى نشر المقالات التي تقدم نتائج أبحاث المشاريع التي يقوم بها الطلاب في جامعة المنارة كمتطلب لتخرجهم</p>جامعة المنارةar-IQمجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارةتدبير الابتسامة اللثوية ( دراسة مقارنة بين الطرق الجراحية التقليدية وحقن البوتوكس)
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/247
<p>يهدف هذا البحث إلى مقارنة فعالية الطريقتين: التدخلات الجراحية (كقطع اللثة وإعادة تموضع الشفة) مقابل استخدام حقن البوتوكس كحل تجميلي غير جراحي في تدبير الابتسامة اللثوية</p> <p><strong>المواد والطرائق</strong><strong>:</strong> تم إجراء مراجعة منهجية لدراسات منشورة بين عامي 2008 و2023 باستخدام قواعد بيانات مثل PubMed وScopus، شملت تحليلاً للأسباب التشريحية والعضلية لانكشاف اللثة، ومقارنة للنتائج السريرية لكل من العلاج الجراحي وحقن البوتوكس.</p> <p><strong>النتائج</strong><strong>:</strong> أظهرت الدراسات أن البوتوكس يُعد خيارًا فعالًا وآمنًا في حالات الابتسامة اللثوية العضلية البسيطة إلى المتوسطة، بينما تُفضل الجراحة في الحالات ذات الأسباب الهيكلية أو الشديدة. كما أشارت الأدلة إلى أن نتائج البوتوكس مؤقتة وتتطلب إعادة حقن كل 4–6 أشهر</p> <p><strong>الاستنتاجات</strong><strong>:</strong> تُظهر المراجعة أهمية التشخيص السببي الدقيق لتحديد خطة المعالجة المناسبة، مع اعتبار أن العلاج الجراحي يُعد حلاً نهائيًا في الحالات البنيوية، في حين يُفضل البوتوكس لحالات الحركية الزائدة للشفة العلوية.</p>ابراهيم حدادلانا قدورسمر حميشو
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021استخدام الطابعة ثلاثية الأبعاد في جراحة الفم والوجه والفكين
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/238
<p>تُعد الطباعة ثلاثية الأبعاد من أبرز التقنيات الحديثة التي أحدثت نقلة نوعية في الممارسة الطبية، وخاصة في جراحة الوجه والفكين. يهدف هذا البحث إلى تحليل التطبيقات السريرية والتقنية لهذه التقنية في تحسين نتائج الجراحات الترميمية والتجميلية للفك والوجه. تم استعراض الأنواع المختلفة لتقنيات الطباعة مثل SLA، SLS، SLM، والمواد المستخدمة، من بوليمرات ومعادن وسيراميك، وكذلك التحديات التقنية والقانونية المرتبطة بها. تركز الدراسة على الفوائد السريرية، مثل تقليل الزمن الجراحي، وزيادة دقة الزرعات، وإمكانية تخصيص النماذج حسب كل مريض. كما أظهرت نتائج البحث أهمية الطباعة ثلاثية الأبعاد في تحسين التخطيط الجراحي عبر استخدام النماذج التشريحية والأدلة الجراحية والزرعات الفردية. توصل البحث إلى توصيات تدعو لاعتماد الطباعة ثلاثية الأبعاد كأداة معيارية في التخطيط الجراحي، وتحديث المناهج الطبية، ودعم التصنيع الحيوي محليًا.</p>لمى حمودزين العابدين عليآدم محمود
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021تحليل القيم المتوسطة لزوايا Beta وW وYEN لدى مرضى من الأصناف الهيكليّة الثلاثة باستخدام الصور السيفالومتريّة في عينة من المرضى السوريين
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/245
<p>يعدّ التشخيص السيفالومتري حجر الأساس في تقييم العلاقة السهميّة بين الفكين عند مرضى التقويم، ومع أنّ الزوايا التقليديّة مثل ANB تُستخدم على نطاقٍ واسع، إلا أنّها تتأثر بعدّة عوامل تشريحيّة مثل ميل قاعدة الجمجمة والانحدار الرأسي، ممّا يؤدّي إلى تفسير خاطئ للعلاقة الهيكليّة.</p> <p>في هذا السياق، ظهرت زوايا جديدة مثل Beta، YEN، وW لتوفير مؤشرات أكثر استقراراً واستقلالاً عن هذه العوامل. تهدف هذه الدراسة إلى حساب القيم المتوسطة لتلك الزوايا ضمن عيّنة سوريّة مصنّفة هيكلياً إلى الأصناف I، II، III، ودراسة الفروقات الإحصائيّة فيما بينها، وكذلك تحليل وجود اختلافات بين الذكور والإناث. شملت العيّنة 133 صورة سيفالومتريّة جانبية لمرضى سوريين، 68 ذكراً و65 أنثى، تمّ تصنيفهم حسب الزاوية ANB، وجرى قياس الزوايا الثلاث يدويّاً.</p> <p>أظهرت النتائج وجود فروقات ذات دلالة إحصائيّة بين الأصناف الهيكليّة الثلاثة في القيم المتوسطة للزوايا Beta، وW، وYEN حيث سجّل مرضى الصنف الثالث أعلى القيم، تلاهم مرضى الصنف الأول، ثمّ مرضى الصنف الثاني. بالمقابل، لم تُسجّل فروقات هامّة بين الجنسين في أيّ من الزوايا الثلاث. تؤكّد النتائج أنّ هذه الزوايا الجديدة تمثّل الجديدة تمثّل أدوات تشخيصيّة فعالة ومستقرّة لتقييم العلاقة السهميّة، ويمكن اعتمادها كمكمّل أو بديل في الحالات التي يُحتمل أن تكون فيها الزوايا التقليديّة مضلّلة.</p>حازم الجميلملاك الحميديفاطــــــــمة قبــــلان
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021مقارنة قيم أبعاد الفك السفلي بين الإطباق المختلط والإطباق الدائم لدى عيّنة من السكّان السوريين
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/252
<p>خلال النصف الأول من القرن العشرين أدرك الباحثون ضرورة ربط تقويم الأسنان بعلم الإنسان (الإنتروبولوجيا)، خاصّة أنّ التشخيص التقويمي يعتمد على أرقام قياسيّة تمّ الحصول عليها من الصور الشعاعيّة الجانبية والبانوراميّة إضافةً إلى أنّ العلاج التقويمي يقوم بتعديل أجزاء من الوجه، لذلك يمكن اعتباره جزءاً صغيراً من الانتروبولوجيا.</p> <p>تهدف هذه المقالة إلى حساب متوسط زاوية الفكّ السفلي، ارتفاع الرأد، والعرض بين زاويتي الفكّ السفلي لدى عيّنة من السوريين ومقارنة هذه القيم بين الإطباق المختلط والإطباق الدائم لتحديد وجود فروقات هامّة بين المجموعتين.</p>دينا قنجراويغزل شريفيفاطمة قبلان
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021تأثير السكري على صحة الفم و الاستراتيجيات الوقائية لمرضى السكري
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/243
<p>مرض السكري (DM) يرتبط بعدة مضاعفات دقيقة الأوعية وكبيرة الأوعية، مثل اعتلال الشبكية، واعتلال الكلى، والاعتلال العصبي، وأمراض القلب والأوعية الدموية. إن آلية حدوث هذه المضاعفات معقدة، وتشمل اضطرابات استقلابية ودموية، مثل فرط سكر الدم، ومقاومة الأنسولين، وخلل شحميات الدم، وارتفاع ضغط الدم، وضعف المناعة. هذه الاضطرابات تُحفز عدة عمليات مدمرة، مثل زيادة إنتاج أنواع الأكسجين التفاعلية (ROS)، والالتهاب، ونقص التروية الدموية. تؤثر هذه العمليات بشكل رئيسي على الخلايا البطانية والعصبية، مما يفسر قابلية المناطق الغنية بالأوعية الدموية والأعصاب للإصابة، مثل العينين والكلى والأعصاب. ونظرًا لأن تجويف الفم أيضًا غني بالأوعية الدموية والأعصاب، فمن المتوقع حدوث مضاعفات فموية أيضًا. </p> <p>لقد حظيت العلاقة بين مرض السكري والأمراض الفموية باهتمام كبير في العقود الماضية. ومع ذلك، تركز معظم الدراسات فقط على التهاب اللثة، وما زالت تنظر إلى مرض السكري من منظور محدود يرتكز فقط على ارتفاع مستويات السكر في الدم. في هذا الاستعراض، سنقيم مضاعفات فموية محتملة أخرى، بما في ذلك: تسوس الأسنان، وجفاف الفم، وآفات الغشاء المخاطي الفموي، وسرطان الفم، واضطرابات التذوق، واضطرابات المفصل الفكي الصدغي، ومتلازمة الفم الحارق، والتهاب النسج حول سنية الذروي، وأمراض الزرعات السنية.</p>سميرة زريقينايا جملنور أبو سليم
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021فعالية حمض الهيالورونيك (Hyaluronic Acid) في علاج التهابات المفصل الفكي الصدغي
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/250
<p>تهدف هذه المراجعة النظرية إلى تحليل فعالية حمض الهيالورونيك (<strong>HA</strong> في عالج اضطرابات المفصل الفكي الصدغي) <strong>TMJ</strong>)، وذلك من خالل مقارنة نتائجه السريرية مع كل من الكورتيكوستيرويدات (<strong>CS</strong>) والبالزما الغنية بالصفائح الدموية (<strong>PRP</strong>)، با الضافة إلى استعراض الدراسات التي تناولت استخدام <strong>HA</strong> بشكل منفرد والدراسات التي تناولت تأثير العوامل النفسية على نتائج العالج أظهرت النتائج أن <strong>HA</strong> يتمتع بفعالية واضحة في تقليل اللم وتحسين الوظيفة المفصلية مع استمرارية تأثيره ومعدل أمان عال .</p> <p>متفوق على <strong>CS</strong></p> <p>التي غالبا ما يقتصر تأثيرها على المدى القصير. كما أظهرت بعض الدراسات تفوق <strong>PRP</strong> من حيث تحفيز التجدد الحيوي، لكنها تتطلب بروتوكوالت أكثر تعقيدا من جهة أخرى، أبرزت الدبيات العلمية أهمية الحالة النفسية للمريض كعامل مؤثر في فعالية العالج ختتم وت</p> <p>الدراسة بتوصيات الجراء المزيد من التجارب السريرية طويلة المد التي تأخذ في الحسيان توحيد بروتوكوالت العالج، الجرعات المثلى، والتقييم النفسي واالجتماعي.</p>ابراهيم حدادرغدان النجرس مصطفى محمود
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021الذكاء الاصطناعي ومساهمته في التدبير السلوكي للأطفال
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/241
<p dir="RTL" style="margin: 0in; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">يواجه أطباء الأسنان صعوبات متكررة في التعامل مع الأطفال غير المتعاونين داخل العيادة، حيث يُعد السلوك السلبي عائقًا أساسيًا أمام نجاح المعالجة. ورغم تعدد الأساليب التقليدية مثل تقنية "أخبر – أرِ – افعل" والنمذجة، إلا أن هذه الطرق قد تفشل في حالات القلق الشديد أو الرفض التام، هنا يبرز دور الذكاء الاصطناعي كأداة واعدة لتخصيص المحتوى السلوكي، من خلال فيديوهات تفاعلية تُظهر الطفل نفسه في سيناريو إيجابي داخل العيادة</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">. </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">تهدف الدراسة إلى اختبار فعالية هذه الفيديوهات في تعديل سلوك الأطفال، من خلال قياس تصنيفهم حسب مقياس فرانكل قبل وأثناء وبعد المشاهدة. شملت العينة عشرة أطفال غير متعاونين، وتم تصميم فيديو خاص لكل طفل باستخدام مدخلات مثل الاسم والعمر والاهتمامات</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">.</span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> أظهرت النتائج تحسنًا سلوكيًا ملحوظًا لدى 90% من الأطفال بعد المشاهدة، دون وجود تأثير معنوي لعدد مرات المشاهدة أو جنس الطفل، مما يشير إلى أن المحتوى التفاعلي المصمم بدقة كان العامل الأساسي في التحول السلوكي. وقد دعمت هذه النتائج دراسات سابقة مثل</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> Sahebalam </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">و</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">Wong</span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">، والتي أظهرت أن التفاعل الرمزي والشخصي يُعزز استجابة الطفل للعلاج</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">.</span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> توصي الدراسة بتطبيق هذه الوسائل ضمن بروتوكولات التهيئة النفسية، مع دمج الذكاء الاصطناعي بتقنيات مثل الواقع المعزز والتعزيز الإيجابي لتحقيق نتائج أفضل.</span></p>عبد الوهاب نور اللههيا راعي
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021دراسة فعالية غسل المفصل الفكي الصدغي في تدبير اعراض انخلاع القرص المفصلي الردود
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/248
<p dir="RTL" style="margin: 0in; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">يهدف البحث إلى تقييم فعالية غسل المفصل الفكي الصدغي كعلاج غير جراحي لانخلاع القرص المفصلي من النوع الردود، ومقارنته بالعلاج المحافظ، مع دراسة تأثير دمج الغسل بمواد بيولوجية مثل</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> PRP </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">و</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">I-PRF.</span></p> <p dir="RTL" style="margin: 0in; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">أُجريت مراجعة منهجية للدراسات السريرية المنشورة بين 2012 و2024 عبر قواعد بيانات مثل</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> PubMed </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">و</span> <span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">Scopus. </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">شملت المراجعة تشريح المفصل، العضلات المرتبطة، الفيزيولوجيا العصبية، بروتوكولات الغسل، مواقع الحقن، واستخدام محلول رنغر والمواد البيولوجية</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">.</span></p> <p dir="RTL" style="margin: 0in; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><strong><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">أظهرت النتائج</span></strong><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> أن الغسل يخفف الألم ويحسن فتحة الفم، خاصة عند فشل العلاج المحافظ. ويزداد تأثير الغسل عند دمجه مع</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> PRP </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">أو</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> I-PRF</span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">، مما يحقق نتائج أفضل واستمرارية أطول، خصوصًا عند التدخل المبكر في الحالات الردود</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">.</span></p> <p dir="RTL" style="margin: 0in; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><strong><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">الاستنتاجات</span></strong><strong><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">:</span></strong><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> غسل المفصل يُعد خيارًا فعالًا وآمنًا في تدبير حالات انخلاع القرص الردود، ويمكن دمجه ضمن بروتوكول علاجي تدريجي. ويُعزز استخدام المواد البيولوجية النتائج السريرية. وتُبرز الدراسة أهمية التشخيص المبكر لتحديد المرضى المناسبين لهذا التدخل</span><span dir="LTR" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">.</span></p>ابراهيم حدادهدى محمودمي ابراهيم
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021تحليل تناظر الفك السفلي باستخدام مؤشر Habets على الصور البانوراميّة لدى عيّنة سوريّة
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/246
<p>يعدّ التناظر الفكّي من العناصر الأساسيّة في التقييم التشخيصي والتخطيط العلاجي في تقويم الأسنان، حيث يرتبط اختلاله بمجموعة من المظاهر السريريّة والوظيفية. تهدف هذه الدراسة إلى تقييم درجة تناظر الفك السفلي لدى عينة من المرضى السوريين باستخدام مؤشر Habets على الصور البانوراميّة، وتحليل مدى وجود فروقات بين الذكور والإناث في مؤشرات عدم التناظر اللقمة (CAI)، والرأد (RAI) والطول الكلّي (MAI). شملت العيّنة 100 صورة بانوراميّة رقميّة (55 أنثى و45 ذكر). تمّ قياس المؤشرات الشعاعيّة يدوياً وتحليل النتائج باستخدام برنامج SPSS (الإصدار 26).</p> <p>أظهرت النتائج أنّ مؤشر CAI تجاوز القيمة المرجعيّة (6%) لدى أكثر من نصف العيّنة، دون وجود فروقات ذات دلالة إحصائيّة بين الجنسين في أيّ من المؤشرات الثلاثة، كما أظهرت البيانات وجود نمط من المعاوضة البنيويّة بين مكوّنات الفكّ السفلي، حيث انخفض مؤشر MAI رغم ارتفاع CAI. تُبرز هذه النتائج أهميّة تفسير عدم التناظر الشعاعي ضمن السياق السريري الشامل، وتدعم استخدام مؤشر Habets كأداة مساعدة في التقييم الأولي للتناظر الفكّي.</p>إليســــار الشــــواخريـــم الشـــــواخفاطــــــــمة قبــــلان
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021من آخر تطورات علم التجميل
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/237
<p>يستعرض المقال أحدث تقنيات مستحضرات التجميل الصيدلانية، التي تمزج بين الجوانب الجمالية والتأثيرات العلاجية. يناقش آليات الإيتاء النانوية، وفعالية اللصاقات الجلدية، والتوجه نحو التخصيص الجيني والذكاء الاصطناعي. يبرز التحول في هذا القطاع نحو حلول مبتكرة وآمنة تستهدف صحة الجلد وجماله بطرق علمية دقيقة.</p>رهف كحيلةرغد جبيلي لمى الهوشي
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021تأثير تقانة النانو على الخواص الفيزيائية والبيولوجية للحاصرات والأسلاك التقويمية
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/244
<p>سنتناول في هذا البحث العلمي أحدث الدراسات والأبحاث العلمية حول استخدام الجسميات النانوية في مجال المعالجة التقويمية. فقد تبين أن الطلاء باستخدام الجسيمات النانوية يقلل من الاحتكاك بين الأسلاك والحاصرات، كما أظهرت الأسلاك والحاصرات المطلية بأنواع مختلفة من الجسيمات النانوية نشاط بيولوجي عالي مضاد للبكتيريا مما يساعد في التعقيم. بالإضافة لذلك فإن استخدام الجسيمات النانوية فعال في الوقاية من نقص تمعدن ميناء الأسنان أثناء العلاج التقويمي.</p>سناء نضوةجوي عوضفاطمة قبلانمحمد معلا
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021مقارنة بين تقنيتي احصار العصب السنخي السفلي والارتشاح في قلع الأرحاء السفلية غير الحية
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/251
<p>هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية التخدير بالارتشاح مقارنةً بتقنية التخدير الناحي للعصب السنخي السفلي (IANB) أثناء قلع الأرحاء السفلية غير الحية في الفك السفلي.</p> <p>المواد والطرق: في دراسة عشوائية مستقبلية، تم قلع 21 رحى سفلية لدى 21 مريض تحت تأثير التخدير الموضعي، حيث تم تقسيم المرضى إلى ثلاث مجموعات كل مجموعة ضمت 7 مرضى. تمّ مقارنة معدل نجاح التخدير وفعاليته من حيث إدراك المرضى للألم أثناء العلاج، والحاجة إلى تكرار الحقن، والوقت حتى بدء مفعول التخدير (بالدقائق), ومعدل حدوث الاختلاطات.</p> <p>النتائج: كان إحصار الناحي للعصب السنخي السفلي (IANB) ناجحاً في (71.4%) مساوياً بذلك لتقنية التخدير بالارتشاح باستخدام الأرتيكائين 71.4% بينما حقق التخدير بالارتشاح باستخدام الليدوكائين نسبة نجاح بلغت 28.6% فقط. علاوة على ذلك، لاحظنا فروق ذات دلالة إحصائية (p<0.05) لصالح مجموعتي التخدير الناحي والتخدير بالارتشاح بالأرتيكائين فيما يتعلق بمعدل تكرار الحقن، كما لاحظنا أن بداية تأثير الدواء المخدر كان أعلى في مجموعتي الارتشاح بينما كان معدول حدوث الاختلاطات أعلى في مجموعة(IANB).</p> <p>الاستنتاجات: تقدم تقنية التخدير بالارتشاح بديلاً أكثر بساطة وراحة للمريض مع مضاعفات أقل مقارنة بـ (IANB) أثناء قلع الأرحاء السفلية غير الحية.</p>حنا خوريمايا إسماعيللمى حمود
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021علاج المفصل الفكي الصدغي بالليزر
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/249
<p dir="RTL" style="margin: 0in; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">يتناول تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على فعالية استخدام الليزر منخفض المستوى</span><span dir="LTR" lang="EN-GB" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> (LLLT) </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">في علاج اضطرابات المفصل الفكي الصدغي، وذلك من خلال تجربة سريرية أُجريت على مريضة واحدة تعاني من أعراض مزمنة تشمل ألمًا مفصليًا وتقييدًا في الحركة. تم استخدام جهاز ديود ليزر بطول موجي 980 نانومتر</span><span dir="LTR" lang="EN-GB" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> (Medency Diode Laser)</span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">، وجرى تطبيق العلاج عبر ثماني جلسات موزعة على أربعة أسابيع، بمعدل جلستين أسبوعيًا. خلال كل جلسة، تم استهداف سبع نقاط علاجية على كل جهة من المفصل لمدة 30 ثانية لكل نقطة</span><span dir="LTR" lang="EN-GB" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">.</span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">تم تقييم فعالية العلاج باستخدام مقياس</span><span dir="LTR" lang="EN-GB" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> VAS </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">لتحديد شدة الألم، بالإضافة إلى قياس الفتحة الفموية القصوى</span><span dir="LTR" lang="EN-GB" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;"> (MMO) </span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">قبل وبعد كل جلسة. وقد أظهرت النتائج تحسنًا ملحوظًا في الأعراض السريرية، حيث انخفضت شدة الألم من 8.5 إلى 1.5 درجات، بينما زادت فتحة الفم من 28 ملم إلى 46 ملم، دون تسجيل أي تأثيرات جانبية خلال فترة العلاج</span><span dir="LTR" lang="EN-GB" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">.</span><span lang="AR-SA" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">تشير هذه النتائج إلى أن الليزر منخفض الشدة بطول موجي 980 نانومتر يمكن أن يشكّل خيارًا علاجيًا آمنًا وفعّالًا، خصوصًا في حالات اضطرابات المفصل الفكي الصدغي المزمنة أو المقاومة للعلاج التقليدي، مما يعزز من أهمية دمج هذه التقنية ضمن البروتوكولات السريرية الحديثة</span><span dir="LTR" lang="EN-GB" style="font-family: 'Simplified Arabic',serif;">.</span></p>مضر أحمد لين بدّور
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021الدراسات الميكانيكية على المواد السنية التعويضية
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/240
<p>يهدف هذا البحث إلى دراسة السلوك الميكانيكي وقوة الالتصاق للمواد السنية التعويضية التجميلية، من خلال إجراء مقارنة بين فينيرات الكومبوزيت وفينيرات الإيمبريس<strong> (IPS Empress). </strong>يبدأ البحث بمقدمة عن التعويضات السنية التجميلية، مع تعريف بالفينيرات واستخداماتها السريرية وتطور المواد المستخدمة فيها. كما يستعرض مبادئ تحضير الأسنان للفينير، وأنواع الفينيرات، والعوامل المؤثرة على نجاحها السريري. وتمت مناقشة مواد الإلصاق وخصائصها المثالية، مع التركيز على إسمنتات الراتنج والإسمنتات الراتنجية الضوئية<strong>.</strong></p> <p>تمثّل الهدف الرئيسي للبحث في مقارنة قوة الالتصاق بين فينيرات الكومبوزيت وفينيرات الإيمبريس، مع إجراء دراسة إحصائية لتحليل الفروق بين المجموعتين. جُمعت عينة مؤلفة من 16 سناً بشرياً مقلوعاً وتم تثبيتها ضمن قالبين سيليكونيين وصبها بالجبس الزهري للحصول على مثالين جبسيين علوي وسفلي، مما يسمح بجعل الأسنان قابلة للمسح بجهاز<strong> CAD/CAM </strong>لإجراء التحضير والخراطة بدقة<strong>.</strong></p> <p>بعد تحضير العينات، سيتم إجراء اختبارات ميكانيكية لتحديد قوة الالتصاق، يليها تحليل إحصائي للنتائج لمقارنة النظامين من حيث الأداء الميكانيكي والخصائص التجميلية، وتحديد الفروق ذات الدلالة الإحصائية، وصولاً إلى تقديم توصيات سريرية مبنية على الدليل العلمي.</p>مضر أحمدجودي بويزيزينب إسماعيل
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021الأدوية الحديثة في علاج الإكتئاب
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/254
<p>شهدت علاجات الاكتئاب تطورًا لافتًا خلال السنوات الأخيرة، مع بروز مجموعة من الأدوية الجديدة التي تستهدف آليات بيولوجية مختلفة عن مضادات الاكتئاب التقليدية. من أبرز هذه العلاجات الكيتامين ومشتقاته مثل (2R,6R)-هيدروكسينوركيتامين، والتي تؤثر على نظام الجلوتامات وتُظهر فعالية سريعة، خاصة في الحالات المقاومة للعلاج. كما تُستخدم مركبات مثل بريكسانولون وزورانولون، التي تعمل على تعديل نشاط مستقبلات GABA، بشكل خاص في اكتئاب ما بعد الولادة. ويُظهر المزيج الدوائي ديكستروميثورفان-بوبروبيون تأثيرًا واعدًا عبر تنظيم مستقبلات NMDA والنواقل العصبية الأخرى. أما بوبرينورفين، فيُعد ناهضًا جزئيًا لمستقبلات µ-الأفيونية ومضادًا لمستقبلات κ، ما يمنحه خصائص مضادة للاكتئاب من خلال تحفيز نظام المكافأة وكبح استجابات التوتر السلبية. وتبرز أهمية سيلتوريكسانت كمضاد انتقائي لمستقبل الأوريكسين OX2R، إذ يثبط النشاط العصبي المرتبط باليقظة المفرطة، مما يُحسّن جودة النوم ويُخفف من أعراض الاكتئاب المرتبطة بفرط الإثارة العصبية. وتشمل العلاجات الناشئة أيضًا جيبيرون، بالإضافة إلى أدوية تُجرى عليها دراسات سريرية مثل برامبيكسول، أوسافامباتور، وأونفاسبروديل التي تستهدف أنظمة الجلوتامات والدوبامين. ومن جهة أخرى، تُعاد دراسة مركبات مثل سيلوسيبين، ذات التأثير المهلوس، كمضادات اكتئاب محتملة ضمن إطار علاجي منضبط. كما بدأت تبرز أهمية الالتهاب كمساهم في اضطرابات المزاج، مما يفتح المجال أمام استخدام مضادات الالتهاب كخيار داعم. تعكس هذه التطورات نقلة نوعية في فهمنا لبيولوجيا الاكتئاب وتفتح آفاقًا لعلاجات أسرع وأكثر فعالية، خاصة للحالات التي لا تستجيب للعلاج التقليدي.</p>سليمان دوباليلى الخطيب
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021تطبيقات الجراثيم النافعة Probiotics في تدبير وعلاج الأمراض المزمنة
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/261
<p>تزايد استخدام الجراثيم النافعة Probiotics بشكل كبير في العقود الأخيرة، حيث أنه يوجد الآن العديد من المنتجات الغذائية والدوائية الحاوية على هذه الجراثيم في السوق التجارية، كما أنها محط اهتمام العديد من الدراسات والأبحاث في مجالات وقائية وعلاجية للعديد من الأمراض والاضطرابات، مثل الأمراض الهضمية الانتانية والمزمنة، مرض السكري، هشاشة العظام، الامراض الكلوية المزمنة، وحتى بعض أنواع السرطانات. تعمل هذه الجراثيم بآليات مختلفة، ويُعتقد أنها تقوم بتعزيز الميكروفلورا الهضمية، وتوفر خطاً دفاعياً إضافياً ضد الجراثيم الضارة والعوامل الانتانية الأخرى.</p> <p>سيتم في هذا العمل ذكر أهم التطبيقات الغذائية والطبية للجراثيم النافعة، مع التركيز بشكل أساسي على الأمراض والاضطرابات المزمنة غير الهضمية، حيث لقي هذا المجال اهتماماً مكثفاً في السنوات الأخيرة، وذلك نظراً للفوائد الكبيرة التي أبدتها بعض سلالات الجراثيم النافعة في تدعيم الاستراتيجيات الوقائية والعلاجية لهذه الأمراض.</p>يوسف زريقجعفر عيوشجوليا منصور
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021القهم العصبي أسبابه وطرق علاجه
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/259
<p>القهم العصبي (Anorexia Nervosa) هو اضطراب نفسي خطير يتميز بخوف شديد من زيادة الوزن وسلوكيات مقيدة للأكل تؤدي إلى نقص حاد في الوزن وسوء تغذية. تشمل أعراضه الانشغال المفرط بالوزن والشكل، واضطرابات صورة الجسم، وأحيانًا إنكار شدة الحالة. أسبابه متعددة، تتداخل فيها العوامل الوراثية والنفسية والاجتماعية. يتطلب العلاج نهجًا متعدد التخصصات يجمع بين الدعم الغذائي والعلاج النفسي والمتابعة الطبية الدقيقة.</p>ربا سلمانجوى غدا
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021العلاج بالأوزون
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/257
<p>يُعد العلاج بالأوزون مجالًا متناميًا في الطب التكميلي، حيث يُستَخدم غاز الأوزون الطبي بطرق متعددة للاستفادة من خصائصه التأكسدية وتأثيراته البيولوجية المحتملة. يستعرض هذا البحث الأدبيات العلمية المتعلقة بالعلاج بالأوزون، بدءًا من فهم آلية عمله داخل الجسم، مرورًا بتطبيقاته في معالجة حالات مثل العدوى، والالتهابات، واضطرابات الدورة الدموية، ووصولًا إلى تقييم الفوائد والمخاطر المرتبطة به وفقًا للدراسات السريرية الحديثة. كما يتناول المشروع الوضع الحالي لاستخدام الأوزون في أنظمة الرعاية الصحية حول العالم، بهدف تقديم رؤية علمية شاملة ومبنية على تحليل منهجي للأدلة المتاحة، بما يسهم في فهم مدى جدواه كخيار علاجي تكميلي.</p>نعمى حسنليال عبد الحميد
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021الأدوية المنشطة للذاكرة
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/239
<p>تُعد الذاكرة من أعقد الوظائف المعرفية في الدماغ البشري، وتشمل عمليات متكاملة تبدأ بالتكوّن (ENCODING)، ثم التخزين (STORAGE)، وأخيرًا الاسترجاع (RETRIEVAL) تعتمد هذه العمليات على تفاعل دقيق بين الشبكات العصبية، والناقلات الكيميائية، والتغيرات الجزيئية في المشابك العصبية، تتنوع الأدوية المنشطة للذاكرة بين طبيعية وصناعية، وكل فئة تمتاز بآليات عمل مختلفة وفعالية متباينة تعتمد على نوعية الحالة العصبية وعمر الفرد. الجمع بين المنشطات الطبيعية والمكملات الغذائية مع العلاجات الاصطناعية قد يشكل استراتيجية متكاملة لتحسين الوظائف المعرفية والوقاية من التدهور الذهني.</p>محمد هارونمجد شخيص
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021 التطبيقات الجديدة لجراثيم البروبيوتيك في عالم الطب والصيدلة
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/255
<p>تُعد جراثيم البروبيوتيك من الكائنات الحية الدقيقة المفيدة التي أثبتت الدراسات الحديثة دورها في تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض. ومع تطور البحث العلمي، لم يعد استخدامها مقتصرًا على دعم الفلورا المعوية، بل توسعت تطبيقاتها لتشمل مجالات طبية وصيدلانية متعددة، مثل علاج الاضطرابات الهضمية، دعم المناعة، والتأثير على الجلد والجهاز العصبي. يهدف هذا المشروع إلى تسليط الضوء على التطبيقات الجديدة لجراثيم البروبيوتيك في عالم الطب والصيدلة، واستعراض آليات تأثيرها والاستخدامات السريرية المدعومة علميًا.</p>يوسف زريقجوزيان خوريسارة بيريص
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021ارتفاع الكوليسترول في الدم: الأسباب والعلاج وأحدث التطورات العلاجية (دواء Evinacumab)
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/253
<p> الكوليسترول مركب دهني أساسي في الجسم، لكن ارتفاعه المستمر، خاصةً بروتين LDL (الكوليسترول الضار)، يسبب ترسباته في شرايين القلب والجهاز العصبي، مما يزيد خطر أمراض القلب والأوعية الدموية والجلطات الدماغية. ينقسم ارتفاع الكوليسترول إلى أسباب أولية (وراثية) تشمل حالات مثل فرط كوليسترول الدم العائلي، وثانوية مكتسبة مثل النظام الغذائي غير الصحي وقلة النشاط وبعض الأمراض (السكري، قصور الغدة الدرقية، إلخ). يعتمد العلاج أولاً على تعديل نمط الحياة: حمية غذائية غنية بالألياف وقليلة الدهون المشبعة مع ممارسة الرياضة، وكذلك استخدام بدائل طبيعية (مثل الستيرولات النباتية والأوميغا-3) لخفض امتصاص الكوليسترول . أما العلاجات الدوائية التقليدية فتشمل مثبطات HMG-CoA reductase (الستاتينات) التي تخفض LDL بنسبة ~20–50% وتثبت قدرتها على تقليل الأحداث القلبية بنسبة تصل إلى ~20% لكل انخفاض 39 ملغ/دل في LDL ، والإزيتيميب الذي يزيد إنزيم إزالة الكوليسترول من الدم، وغيرها من الأدوية (الراتنجات الصفراوية، النياسين، الفيبرات وغيرها) ذات دور محدود. من أهم المستجدات ظهور الأدوية البيولوجية الموجهة، مثل مضادات PCSK9 (أليروكوماب وإفولوكوماب) التي تخفض LDL بنحو 50–60% وتقلل بشكل إضافي من الأحداث القلبية ، والعلاج الجيني بالأحماض النووية مثل إنكليسران (siRNA) الذي يخفض LDL ما يقارب 50% مع جرعات نصف سنوية ، وأجسام مضادة ضد ANGPTL3 (إفيناكوماب) التي تخفض LDL بشكل كبير لدى مرضى فرط كوليسترول العائلي شديد النوع بنسبة نحو 40–50% . يختتم البحث بمراجعة شاملة لهذه الآليات والعلاجات ومستجدات البحوث الداعمة لها، مع الإشارة إلى أهمية اتباع نمط حياة صحي وتقييم مستمر للمعايير الدهنية.</p>خليفة تامرحنين عروسنتالي موسى
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021الهيالورونيك أسيد واستخداماته العلاجية
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/260
<p>يلعب حمض الهيالورونيك دورا متعدد الجوانب في تنظيم مختلف العمليات البيولوجيّة , مثل إصلاح الجلد , والتئام الجروح , وتجديد الأنسجة , ومضادات الالتهاب , وتعديل المناعة.</p> <p>ونظرا لإمكاناته الطّبية الحيويّة المتميّزة في تجديد الأنسجة , فقد استخدم حمض الهيالورونيك على نطاق واسع كأحد المكونات الأساسية لمنتجات التّجميل والتّغذيّة.</p> <p>يهدف هذا المقال إلى التعرّف على أهميّة حمض الهيالورونيك وأدواره البيولوجيّة.</p>ربا تامردلع الحايك
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021السمنة عند الأطفال الأسباب والمخاطر والعلاج
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/242
<p>تُعد السمنة عند الأطفال من أبرز التحديات الصحية التي تواجه المجتمعات المعاصرة، حيث تتداخل فيها عوامل وراثية، سلوكية، بيئية، ونفسية، وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة تمتد من مرحلة الطفولة إلى مراحل لاحقة من العمر. يترواح العلاج من تعديل السلوك والنظام الغذائية إلى المعالجة الدوائية مثل تناول الميتفورمين كما يلجأ البعض لتناول العقاقير العشبية، يقدم هذا المقال نتائج الاستبيان المحلي الذي قمنا بنشره لجمع بيانات حول مدى وعي الأهالي عن انتشار السمنة عند الأطفال في محافظة اللاذقية السورية، وعن أسبابها المحتملة برأيهم، بهدف دعم جهود التوعية والتدخل المبكر، كما ختمنا المقال ببعض التوصيات الهادفة والمهمة في هذا السياق.</p>عُلا بروصفاء الموصلي نتالي موسى
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021العلاقة بين سرطان المثانة والتدخين
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/258
<p>السرطان هو مصطلح طبّي يشمل مجموعة واسعة من الأمراض التي تتميز بنموّ غير طبيعي للخلايا التي تنقسم بدون رقابة، ولديها القدرة على اختراق الأنسجة وتدمير أنسجة سليمة في الجسم. يعد التدخين من العوامل المؤهبة لتطور السرطان بشكل عام، ويأتي سرطان المثانة في مقدمة السرطانات التي أظهرت ارتباطًا قويًا ومثبتًا علميًا بالتدخين، وذلك بسبب المواد الكيميائية المتواجدة في التبغ، في هذا المقال نسلط الضوء على علاقة سرطان المثانة بالتدخين، والتدخين السلبي، وتدخين السجائر الإلكترونية.</p>ربا سلمانجُمان علي
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021التغذية العلاجية
https://journal.manara.edu.sy/index.php/thesis/article/view/256
<p>يعد تناول الطعام أكثر من مجرد عملية ضرورية لضمان وظائف جسم الإنسان، تصبح المكونات الغذائية جزءا منا، وتتفاعل مع ميكروبات الأمعاء والجهاز المناعي، تُعرّف التغذية العلاجية بأنها استخدام متخصص للتدخلات الغذائية لإدارة أو علاج حالات صحية معينة، يلخص هذا المقال أهم أهداف التغذية العلاجية ويضيء على أهمية التغذية في حالات مرضية مزمنة، كما يعرّف بطريقتي التغذية المعوية والوريدية.</p>يوسف زريقزينة قره علي
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة أبحاث مشاريع التخرج في جامعة المنارة
2025-08-102025-08-1021